يعد التعليم والتدريب المهنيان من العناصر الأساسية لمواءمة المهارات مع سوق العمل. وبإجمالي استثمار قدره 35 مليون يورو، يدعم الاتحاد الأوروبي جهود الأردن لتطوير المدارس المهنية والمناهج الدراسية. وتعد مدرسة عبد الحميد شريف الثانوية المهنية مثالاً يحتذى به.